Tuesday, January 20, 2009

مواقف الاقزام

الجولان محتل منذ 42 عامآ يعنى اصبحت ملك اسرائيل بالتقادم و لم تطلق خلالها رصاصة واحدة تجاه المحتل و فى قمة قطران قال الرئيس فشار الاسد ان ما اخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة عبارة اقتبسها من كتب الروضة من ايام عبد الناصر
يا اخ فشار اذا كنت لا تملك القوة فعليك بكورس فياجرا او حط لبخة ام حلمى على ضهرك
اما موريتانيا فهى مستعدة لتجميد العلاقات مع اسرائيل بس المشكلة ان معندهمش ديب فريزر

تهديدات ذرية

افيجدور ليبرمان النائب المتشدد فى الكنيست الاسرائيلى يطالب بضرب حماس بالقنابل الذرية = انتهى الخبر
لكن الآخ ليبرمان نسى ان ردنا سيكون موجع للغاية و يمكن ان يبيد شعب اسرائيل فنحن فى موسم الكرنب و القرنبيط و يكفى ان نرسل الف متطوع الى بوابة رفح و يوجهون قواعدهم تجاه الجانب الاسرائيلى و هات يا ذرات مميتة و قاتلة بلا رحمة فهى غازات فتاكة مجربة معمليآ
و قد اعذر من انذر

تداعيات تصريحات الحاج على لبن

بعد التصريحات العنترية لعلى لبن عضو المحظورة و الذى نادى فيها بأزالة اسرائيل بالجزم اصيب الشعب الاسرائيلى بالهلع و الاسهال المستمر و التبول الارادى و اللاارادى مما جعل اسرائيل تناشد الدول الحليفة و على رأسها امريكا بسرعة امدادها بمعونات عاجلة من السليبات و البوكسر و البامبرز بجميع مقاساته لسد احتياجات المواطنين من جراء هذه التهديدات وقال مصدر مطلع ان هذه التهديدات تتنافى مع اتفاقية السلام المبرمة مع مصر

على لبن يقول

اول امس وقف النائب الاخوانى على لبن تحت قبة البرلمان و من على المنصة ملوحآ بحذاءه وفال ان جلاء اسرائيل لا يكون الا بالحذاء

و بناء عليه فيجب علينا حشد الجهود و الطاقات و نتسلح بالصنادل و البانصات و الكناتر و البلغ و الموكاسان و الزنوبة و الخدوجة و كافة الجزم ببوز و كعب عالى و المطالبة بتعيين عم باتا وزيرا للدفاع ورفع لافتات منطقة عسكرية ممنوع الاقتراب او التصوير على كل محلات الاحذية

و الهبل التزامنا به ما بقاش اختيار

التراشق الجزمى فى مجلس الشعب

فى مباراة جزمية فى الادوار التمهيدية لكأس مجلس الشعب قام مهاجم و نائب الاخوان اشرف بدر الدين بتوجيه قذيفة جزمية تجاه حسن نشأت القصاص حارس مرمى الوطنى الا ان مدافعى الوطنى نجحوا فى صدها

و تقام اليوم مباراة بين الاخوان و الوطنى بأستاد مجلس الشعب و يحكم المباراة منتظر الزيدى يطل الرشق الجزمى البوشى لعام 2008 و يراقب المباراة دكتور احمد فتحى سرور